السندريلا صاحبة الموقع
MMS : المزاج : عدد المساهمات : 1567 نقاط : 7887 السٌّمعَة : 11 تاريخ التسجيل : 29/07/2010 العمر : 37 العمل/الترفيه : مصممة
| موضوع: الأصح في الصلاة السبت أبريل 16, 2011 4:24 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه الإخوة والأخوات الأحباب في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول بعض مفسري القرآن الكريم أن القرآن به خمس سور تبدأ بلفظ الحمد لله وهي : الفاتحة ، والأنعام ، والكهف ، وسبأ ، وفاطر . وفي ذلك خطأ جسيم ، لما يترتب عليه ، لأنّ الفاتحة لا تدخل ضمن هذا العدد ما يعني أنّ العدد الصحيح هو أربعة فقط . وقد اعتاد بعض الأئمة والمصلين ألاّ يبدؤوا قراءة الفاتحة باسم الله تعالى أي البسملة التي يوجد بها خطأ في تفسيرها أيضاً ، لذا يجب توضيح معنى البسملة ، فالكلمة هي باختصار بسم الله وتعني ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ولتفسير هذه الآية بالرجوع إلى القرآن نجد أنّ الآية 157 من سورة الأعراف تتحدث عن النبي بما نصه { الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل } ، وتنص الآية 18 من الإصحاح 18 في سفر التثنية في مخاطبى الني موسى عليه السلام " أقيم لهم نبياً من وسط إخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه " أي سيتكلم باسمي ، لذلك كانت أول آية نزلت على النبي الأمي عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والسلام { إقرأ باسم ربك الذي خلق } ويلاحظ في هذه الآية من سورة العلق أنها الوحيدة في القرآن التي كتبت فيها البسملة بأربعة حروف (باسم) لتفسير المعنى ، في حين كتبت في جميع سور القرآن بثلاثة حروف حسب النطق أي ( بسم ) . ومما سبق يُسبعد التفسير القائل بأنّ الباء تعني بهاء الله ، والسين تعني سناء الله ، والميم مملكته . لأنّ البسملة قد اتخذت الرقم الأول أي ( 1 ) في أعظم سورة وهي أم الكتاب ، وبالتالي الرقم الأول في أعظم كتاب ، في حين أنها خالية من الأرقام في جميع السور الأخرى . ونعود إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، فإذا قام شخص إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دون أن يبدأ بالآية الأولى من الفاتحة ، ةفهذا يعني أنه قام بقراءة الفاتحة بست آيات فقط ، في الوقت الذي تنتهي الفاتحة بالرقم 7 ، وينبغي ألاّ يكون هناك عذر للخطأ ولا مجال للخوض بالنسيان ، أو القراءة سراً ، إذ يقول تعالى { ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم } سورة الحجر 87 ، وتفسيرها الأرجح هو الآيات السبع اسورة الفاتحة ، ومعنى عدم ذكر البسملة في الفاتحة أنّ المصلي جعله ستاً من المثاني دون أن يدري ، ومن الناحية الحسابية عليه أن يراعي أنه اقتطع (1/7) سورة الفاتحة في كل ركعة وفي كل صلاة وفي كل يوم وهو الجزء الأهم بالنسبة للأجزاء السبعة ومن ثم فليعمل المصلي حسابه سليماً قبل يوم الحساب. ولأنّ الفاتحة هي أم الكتاب فلا تنسوا فاتحة الفاتحة يا أولي الألباب . | |
|
sama 2000 المديـر العــام
البـعض يعتــقد ان طيـــــبة قلــوبـــنا ضــعـــفٌ و غـــــباء , ولــكنه لايــعلــم بأنــنا قـادريــــن علــى ســكــب الــلــون الاســود علـــى حيـــاة كـــل مــن يــسبــب...لــنا الــجــرح والايـــذاء ....ولــكن طيبتــنـــا اكبـــر همومنــــا MMS : المزاج : عدد المساهمات : 992 نقاط : 6401 السٌّمعَة : 13 تاريخ التسجيل : 31/07/2010 العمر : 41 العمل/الترفيه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| موضوع: رد: الأصح في الصلاة الخميس أبريل 21, 2011 2:17 am | |
| جزاك الله خيرااااااااااااااااااااا ياقموره | |
|